
لم تنم زينب عليها السّلام هذه الليلة في خيمتها، بل باتت عباءتها المحروقة خيمةُ الأطفال، وصارت هي حامي العشيرة.
المجلس الثاني في مجمع أهل البيت (ع) – بلدة كفرحتّى الجنوبية وبلسان السيّد نصرات قشاقش العاملي نسمع عويل أيتام الحسين (ع).
