
أيُّ سرٍّ أيُّ قلبٍ فيهِ يَخفى.. لم يكُن بالطفّ لٰكِن كانَ طفًّا! يا لجسَدٍ هوَى أرضًا، يا لقلبٍ نحوَ الحُسينِ حلّقَ.. فكانَت روحه حاضرةً مُواسِيَةً في مجلسِ عزاء حُسينيّ ارتقى منبره السيّد نصرات قشاقش العامليّ في خيمةِ صُور المركزيّة ولليوم الخامس من شهر محرّم الحرام ١٤٤١ هـ. وامُسلِمَاه..
